فها هي (منتديات الدعوة السلفية في السودان) ، تشرق على أرض الدعوة السلفية من سماوات العلوم بأصيل الفهوم ...تنثر الدراري بسهلها و رباها .. يطابق اسمُها مسماها و يعمر الحق مغناها و مجلاها ...
أردناها :
صوتا... للدعوة السلفية بالسودان تشد الأواصر و تعمق الصلات
و تمد المعابر بين العلماء و المتعلمين و الدعاة و المدعويين.
أردناها:
قرة عين.. للسلفيين برداً على صدورهم و سلاماً على نفوسهم .. تحرك الهمم و تبعث الأمل و ترسخ الثقة في هذا المنهج العظيم و علمائه الكبار و دعاته الأبرار..
أردناها:
سيفا صقيلاً على المخالفين لمنهج السلف الصالح من :-
متصوفة رضوا بالوثنية ديناً و بالشيطان دليلا و بالقبور و أصحابها عن الله بديلا ..
و علمانيين حالفوا الشياطين و خالفوا البراهين و أنتصبوا لعداء رب العالمين..
و مبتدعة تجاسروا على النصوص فأولوها و على القواعد فبدلوها و على السنن ففارقوها ...
ومكفرة خوارج أفسدوا البلاد و العباد و سمموا التلاع و الوهاد فقلما ينجوا قطر من شرورهم و قُطِبهم و سُرُورهم.
ومتحزبة متعصبة لغيرهم يكذبوا وعنهم ينفروا قد فارقوا الإخاء و كدروا الصفاء .
و يبن هؤلاء و أولئك أقوام رضوا من السلفية باسمها و من السنن بوسمها {...يُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا...}.. يؤذيهم أن يوصفوا بالميوعة و قد قارفوها ، و خاضوا في وحلها فمازجوها ، حسبوها حكمة فتدثروها وورعاً فتقلدوها فما يهوي مبتدع إلا في أحضانهم و لا يضل مبطلٌ إلا وهو في بيداءهم ..
فأبشروا بها موقعاً للصدق و منبراً للحق وواحة للصفاء و ترياقاً للجفاء، ترد من ند عن القافلة و ترعى من سلك مع السابلة : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ }.
بتصرف من مقال لشيخنا أبي العباس عادل بن احمد القاضي"
أردناها :
صوتا... للدعوة السلفية بالسودان تشد الأواصر و تعمق الصلات
و تمد المعابر بين العلماء و المتعلمين و الدعاة و المدعويين.
أردناها:
قرة عين.. للسلفيين برداً على صدورهم و سلاماً على نفوسهم .. تحرك الهمم و تبعث الأمل و ترسخ الثقة في هذا المنهج العظيم و علمائه الكبار و دعاته الأبرار..
أردناها:
سيفا صقيلاً على المخالفين لمنهج السلف الصالح من :-
متصوفة رضوا بالوثنية ديناً و بالشيطان دليلا و بالقبور و أصحابها عن الله بديلا ..
و علمانيين حالفوا الشياطين و خالفوا البراهين و أنتصبوا لعداء رب العالمين..
و مبتدعة تجاسروا على النصوص فأولوها و على القواعد فبدلوها و على السنن ففارقوها ...
ومكفرة خوارج أفسدوا البلاد و العباد و سمموا التلاع و الوهاد فقلما ينجوا قطر من شرورهم و قُطِبهم و سُرُورهم.
ومتحزبة متعصبة لغيرهم يكذبوا وعنهم ينفروا قد فارقوا الإخاء و كدروا الصفاء .
و يبن هؤلاء و أولئك أقوام رضوا من السلفية باسمها و من السنن بوسمها {...يُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا...}.. يؤذيهم أن يوصفوا بالميوعة و قد قارفوها ، و خاضوا في وحلها فمازجوها ، حسبوها حكمة فتدثروها وورعاً فتقلدوها فما يهوي مبتدع إلا في أحضانهم و لا يضل مبطلٌ إلا وهو في بيداءهم ..
فأبشروا بها موقعاً للصدق و منبراً للحق وواحة للصفاء و ترياقاً للجفاء، ترد من ند عن القافلة و ترعى من سلك مع السابلة : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ }.
بتصرف من مقال لشيخنا أبي العباس عادل بن احمد القاضي"